- لا تعتذر عن قسوتك الحالية، لم يعتذر لك أحد لما سببوا هذا الخراب في داخلك
- العالم لا يستقيم إلا بـ رأس مائل على كتف من نحب
- كنت أشعر بهدوء العالم برسائلك، مضى وقت طويل والعالم في دمار هائل
- أردت إخبارك بأن الجميع قد خذلني، وأصبحت أخاف الجميع إلا أنت، ولكنك خذلتني قبل أن أخبرك
- لا تصمت عن الكلمة الدافئة، مهما بدت صغيرة، ولا تحبس حديثًا لطيفًا بصدرك. لا تتخيل كيف تضيء كلماتك جوف أحدهم، ترحل أنت وتبقى هي
- عش ما تشاء بالدنيا، وأدرك بها ما تريد من صيت وصوت، فـ "حبل العيش" موصول بقطع، و"خيط العمر" معقود بموت
- عشت وحيدًا رغم ما قيل عني من أنني صديق عظيم، وحبيب لا يتكرر، وأخ لا يعوض، وابن لا مثيل له
- بيني وبينك مسافة، فجوة صمت، حاجز ذراعين أصطدم به كلما اقتربت منك، خيبة جراح لا تُحصى، وخطأ لن يُغفر
- في كل يوم ندفن أشياء لم نخبر بها أحدًا
- ربما يأتي غيري، لكن لن يأتي أحد مثلي. إن كنت فترة بحياة أحدهم، فأنا الفترة التي لا تُنسى
- الإنتظار مؤلم إذا كان المنتظر لا يبالي
- الأسباب غير مهمة. معظم الحرائق بسبب شرارة صغيرة، والخلافات أسبابها تافهة. السر برد الفعل. هناك فرق بين من أطفأ الحريق ومن لعب دور الرياح
- يومًا ما، سنتلاقى، ونحكي كيف سارت بنا السبل حتى اللقاء
- انتهى الأمر منذ اللحظة التي اخترت فيها الصمت بدلًا من إخبارك بحزني لأنك لم تعد أنت
- من الأدب الرد على كل رسالة، وليس على الأخيرة أو ما يهمك. من يكتب عشرة مواضيع ينتظر عشرة إجابات، ومن ينسكب لك كليًا، احتوه كليًا. أعلمني بردك، لكن لا تتجاهل أبدًا
- وصف أحدهم لحظة خذلانه: لم أكن ضعيفًا، وكان بوسعي رمي خنجر كلماتي، لكن خصمي كان عزيزًا على قلبي، فلم يهُن عليّ، ولكني هُنت عليه
- ما فعلته لم يزعجني، حياتي مليئة بالخسائر، ولكن كسر قلبي أنني ظهرت لك بوجهي الآخر، وجهي الذي لا يعرفه سواك. ظهرت لك بضعفي وحزني وطفولتي. ظهرت لك لأني شعرت باختلافك
- شيء بداخلي قال: لن يأتي اليوم الذي تفلت فيه يدي أبدًا
- الأشياء من طرف واحد مؤلمة: تنتظر و الآخر نائم، تقلق و الآخر يضحك، تكتب و الآخر لا يقرأ، تتعب و الآخر لا يبالي
- نعود دائمًا للأماكن التي تركتنا بها الذكريات، حتى لو لم نرد
- كل الليالي متشابهة إلا التي كان فيها صوتك آخر ما سمعته
- هذا هو الفقد: أن تملأ الأماكن بالحضور، ولا تجد روحًا تشبه من رحل
- عندما سُئل: كيف انتهت علاقتك بمن فضّلته على الجميع؟ أجاب: أرخيت يدي قليلًا لأثبت أنني المتمسك، فانتهى كل شيء
- لا تتحسف ولا تندم على شخص غيّر مكانه بنفسه
- كنت أشعر بهدوء العالم برسائلك، مضى وقت طويل، والعالم في دمار هائل
- لا أعرف متى توقفت عن الحلم، لكني لم أعد أنتظر شيئًا
- الصمت أحيانًا لا يعني أننا بخير، بل تعبنا من التوضيح
- في كل فجر أسأل الليل: هل كنت وحدي في السهر أم هناك قلب آخر يرهقه الانتظار؟
- لا تعاتب أحد، سر على مبدأ: لو كنت على الخاطر ما هُنت
- الأمر ليس بكثرة الموجودين حولك، بل بمن يأتيك دون أن تناديه، ويساندك دون أن تخبره
- سرقوا قلوبنا ثم سألوا لماذا تبدون أمواتًا؟
- عِش حياتك بلا توقعات لتعيش بلا خذلان
- تجاهلك لحزني كان أفظع من حزني كله
- أحيانًا يضع القدر الأشياء الثمينة بأيدي الآخرين
- لا تعتمد على أحد كثيرًا، حتى ظلك يتخلى عنك بالأماكن المظلمة
- أحيانًا، الأفضل ترك الأمور على ما هي
- الحنين هو ارتجاف القلب عندما يتذكر أحباء ضاعوا
- أجمل حب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر
- الآخرون لن يقدموا لك ما لا تقدمه لنفسك
- لو بحثت في عيوبي، ستجد عيبي الوحيد هو معرفتك
- من يرحل عني، ترافقه الندامة، لا سلامة من بعدي
- لا نهايات للحب، الحب الذي ينتهي لم يكن حبًا
- مهما بلغت ثقة الأنثى بجمالها، تحتاج من يهمس لها: أنتِ جميلة جدًا
- صباح الخير يا بني آدم، في النهاية ينام البائع ويسهر المشتري، هل فهمت الآن؟
- أفعال الحب الصغيرة في وقتها الصحيح تساوي جبالًا من المحبة
- ظننت أنني سأتعافى بك، لم أعلم أني سأحتاج للتعافي منك
- لم أكن ضعيفًا، كان بوسعي رمي خنجر كلماتي، لكن خصمي كان عزيزًا، فلم أهِن عليه، ولكني هُنت عليه
- أواجه كل شيء بالصمت، الكلام صار يحتاج جهدًا وأنا مُنهك
- المغادرة الصامتة هي الرد العظيم على من استهان بطيبة قلبك